منتديات ستار اكاديمى 8 الرسميه
المخاوف الوهميه لدى الأطفال Gwgt0n1m5651305796
منتديات ستار اكاديمى 8 الرسميه
المخاوف الوهميه لدى الأطفال Gwgt0n1m5651305796
منتديات ستار اكاديمى 8 الرسميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ستار اكاديمى 8 الرسميه


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 المخاوف الوهميه لدى الأطفال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alSh5i
مشرفة عامة
مشرفة عامة
alSh5i
 
New Page 2
 بيانات اضافيه [ + ] 
 
 

تاريخ التسجيل : 07/12/2010
عدد المساهمات : 1868
العمر : 32
الدولة : المخاوف الوهميه لدى الأطفال Qatar10ys9
المزاج : المخاوف الوهميه لدى الأطفال 4210
الجنس : انثى
الابراج : السرطان
الأبراج الصينية : القرد
تاريخ الميلاد : 14/07/1992
mms المخاوف الوهميه لدى الأطفال 5btghn8y9iww7q3wcjq0
الأوسمة : المشرفة المميزة

المخاوف الوهميه لدى الأطفال _

 

مُساهمةموضوع: المخاوف الوهميه لدى الأطفال   المخاوف الوهميه لدى الأطفال Emptyالإثنين يناير 24, 2011 1:28 am

في سن الثالثة أو الرابعة ينشأ نوع جديد من المخاوف يتصل بالظلام والكلاب وآلات إطفاء الحريق والموت والمقعدين والمعوقين وما إلى ذلك. فمخيلة الطفل عند بلوغه هذا العمر، تكون قد تطورت بحيث أصبح يعي الأخطار المحدقة به. وإن فضوله يتشعب في جميع الاتجاهات، ولا يعود يكتفي بالسؤال عن أسباب هذا الشيء أو ذاك، بل يود أن يعلم ما هي صلة هذا الشيء به. إنه يسمع عن الموت، وبعد أن يستفسر عنه يسأل إذا كان سيموت هو أيضاً ذات يوم.
وتكثر هذه المخاوف لدى الأطفال الذين اضطربت أعصابهم فيما مضى بسبب التغذية والتدرب على المرحاض وما أشبه ذلكن أو الذين استثيرت مخيلاتهم بالحكايات المخيفة أو الانذارات المتعددة، أو الذين لم يمنحوا فرصة لإنماء شخصياتهم، أو الذين أفرط والداهم في حمايتهم. ويبدو أن الاضطرابات السابقة المتراكمة تتبلور الآن في مخيلة الطفل على شكل مخاوف واضحة. ولا أعني بهذا أن كل طفل يشكو من الخوف قد أسيئت معاملته فيما مضى. وفي ظني أن بعض الأطفال يأتون إلى هذه الدنيا بأحاسيس مرهفة أكثر من بعضهم الآخر، وإن جميع الأطفال معرضون للخوف من شيء ما، مهما كانت درجة العناية بهم.
فإذا كان طفلك يخشى الظلمة، حاولي طمأنته بالأعمال لا بالأقوال. لا تهزئي به أو تغضبي عليه أو تجادليه بهذا الشأن. دعيه يتحدث عن مخاوفه إذا شاء، وحاولي إقناعه بأنك متأكدة من أنه لن يصاب بأي سوء ما دمت تحيطينه برعايتك وحمايتك. ولا يجوز بالطبع أن تهددي طفلك برجال الشرطة والشياطين وما إليهم. أبعديه عن مشاهدة الأفلام المخيفة، وعن سماع قصص الجن، ولا تستمري في صراعك معه حول شؤون التغذية أو التبويل في الفراش. وجهيه إلى التصرف بشكل سليم منذ البداية بدلاً من أن تدعيه يتصرف حسب هواه، فتضطري عندئذ إلى تقويم اعوجاجه. ابحثي له عن أصحاب يلاعبونه كل يوم. لا تغلقي باب غرفته أثناء الليل. وإذا شئت اضيئي غرفته بنور خافت تبديداً للظلام.
واعلمي أنه على الأرجح سيطرح أسئلة عن الموت عند بلوغه هذا العمر، فاستعدي لذلك بأجوبة تبدد مخاوفة الآنية، كأن تقولي له بأن كل انسان سيموت عندما يشيخ ويصبح مرهقاً وعاجزاً، ويفقد الرغبة في الحياة، أو إن الانسان عندما يصاب بمرض عضال يأخذه الله ليعتني به. احتضنيه والعبي معه، وطمئنيه إلى إنكما ستقضيان سنوات عديدة سوية.
إن الخوف من الحيوانات أمر اعتيادي لدى الأطفال في مثل هذا العمر. لا تحاولي تقريبه من كلب أو حيوان أليف لتبعثي الطمأنينة في نفسه. فخوفه من الحيوانات سيتبدد تلقائياً مع مرور الوقت. ويصح القول نفسه في الخوف من الماء. لا ترغمي طفلك على النزول في حوض من الماء إذا كان ذلك يخيفه. هذا النوع من الخوف يزول أيضاً مع مرور الوقت.
ويكافح الطفل بطبيعته هذه المخاوف باللجوء إلى ألعاب تتصل بها. فالخوف لدى الانسان يحمله على القيام بعمل ما لتبديد ذلك الخوف. وإن مادة «الأدرينالين» التي يفرزها الجسم عند الخوف تزيد من دقات القلب، وتولد السكر اللازم لزيادة الحركة فيندفع الانسان في جريه كالريح، أو يقاتل كأشرس الحيوانات. إن النشاط يبدد الخوف أما القعود فيلهبه. فإذا كان طفلك يخشى الكلاب، دعيه يسدد لكلمات من قبضة يده إلى دمية تمثل كلباً فيعيد ذلك شيئاً من الاطمئنان إلى نفسه.
الخوف من الأذى. سأبحث في الخوف من الأذى الجسماني لدى الطفل بين منتصف سن الثانية وسن الخامسة على حدة، لأن هناك نوعاً خاصاً من العلاج لهذه الحالة. فالطفل في هذا العمر، يود أن يعلم سبب كل شيء، وينزعج بسهولة، ويتخيل أن الأخطار التي يشاهدها ستدهمه. فإذا شاهد رجلاً كسيحاً أو مشوهاً، يود أولاً أن يعلم ماذا أصابه، ثم يروح يتساءل عما إذا كان سيصاب هو أيضاً بالأذى نفسه. ولا يضطرب الأطفال من رؤية الإصابات الحقيقية فحسب، بل يضطربون أيضاً للاختلافات الطبيعية بين الذكر والأنثى. فإذا شاهد صبي بنتاً عارية، يعجب لفقدانها القضيب، ويسأل عما حل به. فإذا لم يتلق جواباً مقنعاً في الحال، يستنتج أن مصيبة ما حلت بقضيبها، ثم يروح يتساءل عما إذا كان سيصيبه ما أصابها. وتقع البنت في الحيرة نفسها إذا شاهدت صبياً عارياً، وتروح تسأل بقلق عن قضيبها وما حل به. ولا يجوز أن تتجاهلي أسئلة كهذه أو تحاولي منع الطفل من طرحها، لأن ذلك يزيد من مخاوفه ويحمل الأنثى على الاعتقاد بأن مصيبة ما حلت بقضيبها. ويجعل الذكر يتخيل بأن الخطر نفسه يتهدده هو أيضاً. وينبغي الإجابة عن هذا السؤال بأن الطبيعة شاءت أن يختلف الذكور عن الإناث في التكوين، وإن الصبي يشبه أباه والبنت تشبه أمها، وإن كليهما سيكون سعيداً في المستقبل بتكوينه الخاص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسما
عضو ذهبى
عضو ذهبى
اسما
 
New Page 2
 بيانات اضافيه [ + ] 
 
 

تاريخ التسجيل : 24/02/2010
عدد المساهمات : 1935
العمر : 33
الدولة : المخاوف الوهميه لدى الأطفال Egypt10ms8
المزاج : المخاوف الوهميه لدى الأطفال 610
الجنس : انثى
الابراج : الحمل
الأبراج الصينية : الماعز
تاريخ الميلاد : 03/04/1991
mms المخاوف الوهميه لدى الأطفال V6da5c5arc0dtgmewnmw
الأوسمة : لم يحصل

المخاوف الوهميه لدى الأطفال _

 

مُساهمةموضوع: رد: المخاوف الوهميه لدى الأطفال   المخاوف الوهميه لدى الأطفال Emptyالأربعاء مارس 23, 2011 1:07 pm

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المخاوف الوهميه لدى الأطفال

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار اكاديمى 8 الرسميه :: المنتديات العامة والإجتماعية والثقافية :: المواضيع الإجتماعية والاسرية :: منتدى حواء العام-
انتقل الى: